
دير القديس ميخائيل ذو القبة الذهبية
تم بناؤها في الأعوام 1108-1113 على يد سفياتبولك الثاني، حفيد ياروسلاف الحكيم
تبدأ ساحة ميخائيل من وزارة الخارجية التي تقع خلفها
نصب الأميرة أولغا، الوصية على كييف روس
القديسان كيرلس وميثوديوس قديسان مسيحيان، قاما بابتكار الأبجدية السلافية، والتي تستخدم في أوكرانيا حتى الآن
تم بناء برج الجرس في الأعوام 1716-1720 على طراز القوزاق باروك
هذا النصب تمجيداً لضحايا مجاعة هولدومور، أو كما تسمى مجاعة الإرهاب. وهي مجاعة ضخمة قام بها الإتحاد السوفييتي في العامين 1923-1933، وتسببت بقتل الملايين من الأوكرانيين. سمحت المجاعة للحكومة السوفيتية بقمع مقاومة الفلاحين الأوكرانيين لطاعة النظام. ومن الأهداف الأخرى لها كانت جمع المبالغ المالية من خلال بيع المحاصيل الزراعية الأوكرانية في الخارج، مما جعل الفلاحين المحليين يعانون من الجوع بدون غذاء
”الدين مسمم، أبعدوه عن الأطفال”
خلال فترة 1920 وحتى منتصف 1930، مارس الإتحاد السوفييتي ضغوطات شديدة على المنظمات الدينية وأرارضيها. واعتبرت الأنظمة الدينية عائقاً لبناء مجتمع متطور وفعال. تم تدمير الكثير من المعابد وإعدام الكثير من رجال الدين جماعياً
خلال العامين 1934-36 تم تدمير الدير عن طريق النظام السوفييتي من خلال حربهم مع الدين
تم إعادة ترميم الدير في عام 1998
في عام 2014، خلال الثورة الأوكرانية، تم إيواء المتظاهرين في الدير وحمايتهم من عنف قوات الحكومة